الواقع الوظيفي لطلبة المدرسة العليا لأساتذة التربية البدنية والرياضية
الكلمات المفتاحية:
التحضير البدني، رياضة، المؤشرات الوظيفية، المستوىالملخص
تعتبر التربية البدنية والرياضية من بين العوامل المهمة التي تؤدي إلى تهذيب الشخص ونموه الصحيح من جميع النواحي، حيث الانضباط والعناية بالصحة، الرفع من القدرة العملية والعمل على إطالة الحياة العملية النشيطة. وبما أنها تتطرق لجسم الإنسان فمن الضروري معرفة مدى تأثيرها على مختلف وظائف جسم الإنسان خاصة الرياضي. مشكلة البحث تتمثل في أنه من خلال الأعمال التطبيقية لمقياس الفزيولوجيا التي قمت بها شخصيا لوحظ أن قيم بعض المؤشرات الوظيفية لدى بعض طلبة السنة الثانية للمدرسة العليا لأساتذة التربية البدنية والرياضية بمستغانم تقارب قيم مؤشرات الغير رياضيين وفي بعض الأحيان لا تتعداها. ويفترض أن يكون المستوى الوظيفي لطلبة المدرسة أقل من مستوى الرياضيين الممتازين. من بين الاحتمالات التي يرجع إليها هذا الوضع نجد: 1- سوء البرمجة للتدريبات. 2- قلة التدريبات أو تباعدها. 3- عدم الانضباط على التدريبات. 4- الانقطاعات عن التدريب المتكررة.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم و التكنولوجية للنشاطات البدنية و الرياضية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.