الخوف والقلق أثناء تأدية التمارين الرياضية أسبابه وعلاجه

Auteurs

  • أحمد عريبي مدرسة العاليا للأساتذة التربية البدنية و الرياضية - مستغانم

Mots-clés :

القلق, التمارين الرياضية

Résumé

يرث الإنسان استعدادا عاما للخوف بالابتعاد عن الأشياء التي تؤلم الجسم وتؤذيه أو يتوقع منها الألم والأذى. فالألم الجسمي هو أول مثير للخوف عند الإنسان، وهو مثير فطري وقد اختلف العلماء في تحديد المثيرات الفطرية للخوف. فمنهم من يقول أن الألم الجسمي هو المثير الفطري الوحيد لدى الإنسان والمخاوف الأخرى كلها مكتسبة من البيئة، ويرى واطسن مؤسس المدرسة السلوكية أن الأصوات العالية المفاجئة وفقدان السند مثيرات فطرية للخوف عند الطفل. ويرى آخرون أن أي تغيرات مفاجئة غير متوقعة في البيئة من مثيرات الخوف الفطرية، وأن الطفل يكتسب الغالبية العظمى من مخاوفه عن طريق التعلم. (1) وفي عملية التدريب الرياضي هنالك حركات وتمارين فيها نوع من الخطورة تستدعي في نفس اللاعب الخوف، والخوف عادته يظهر في بداية تنفيذ أي حركة أولية جديدة فيها نوع من الصعوبة أو التعقيد، وكذلك فإن الحالة النفسية والفسلجية للإنسان تتأثر قبل تنفيذ أي عمل فيه نوع من المسؤولية وهذا عامل ضروري لتهيئة اللاعب لتأدية التمارين الصعبة.

Téléchargements

Publiée

1997-12-31

Comment citer

عريبي أ. (1997). الخوف والقلق أثناء تأدية التمارين الرياضية أسبابه وعلاجه. Revue Des Sciences Et Technologies Des Activités Physiques Et Sportives, 2(2), 13–17. Consulté à l’adresse https://revue.univ-mosta.dz/index.php/jsstpa/article/view/744

Articles similaires

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >> 

Vous pouvez également Lancer une recherche avancée de similarité pour cet article.